انتزعت عائلات عويس، وعطا الله، والنجار قراراً بإثبات ملكيتها لقطعة الأرض المعروفة باسم (سوق الجمعة) أو (الخندق) الملاصقة بالمقبرة اليوسفية قرب باب الأسباط في القدس المحتلة.

وأوضحت العائلات المقدسية المذكورة أن القرار جاء بعد صراع استمر لعدة سنوات بينها وبين بلدية الاحتلال في القدس من خلال المحامي سامي ارشيد.

وبهذا تكون ملكية الأرض قد عادت لأصحابها الأصليين، علما أن البلدية العبرية تستخدم هذه الأرض كمجمّع للنفايات، منذ سنوات.