يواصل اضرابه لليوم الـ 107 .. الاحتلال ينقل الأسير زهران إلى المسشفى بعد تدهور صحته

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 كانون الثاني 2020 - 8:37 ص    عدد الزيارات 1467    التعليقات 0    القسم أخبار فلسطينية، أبرز الأخبار

        


 

نقلت إدارة سجون الاحتلال، مساء الاثنين، الأسير المضرب عن الطعام لليوم (١٠7) على التوالي أحمد زهران، من عيادة مستشفى الرملة إلى مستشفى "كابلان" لتدهور صحته.

ويواصل الأسير القيادي زهران إضرابه المفتوح عن الطعام ضد الاعتقال الإداري، رغم تدهور وضعه الصحي بشكل خطير، وسط تجاهل سلطات الاحتلال لمطالب.

 

ويعاني زهران من كثرة الصداع ومن آلام شديدة في المفاصل وإعياء شديد، كما يعاني جسده من نقص في كمية السوائل والأملاح، بعد أن فقد 30 كيلوغراما من وزنه.

ويمكث زهران (42 عاما) حالياً على أحد أسرة العلاج في عيادة سجن الرملة التي تفتقد للكثير من اللوازم الطبية، ولا يتوفر فيها العلاج الكامل للمرضى.

 

وكان نادي الأسير الفلسطيني قد اتهم في بيان صحفي سلطات الاحتلال بأجهزتها المختلفة بالتلاعب في مصير الأسير زهران، مؤكداً أنها تحاول أن تلتف على إضرابه بعد الإعلان عن نيتها بتحويله للتحقيق، إضافة إلى الاستمرار في المماطلة في الاستئناف المقدم ضد قرار تثبيت اعتقاله الإداري.

يشار إلى أن الأسير رفض وعودا "إسرائيلية" شفهية بإنهاء اعتقاله، ويطالب بأن يتم ذلك بقرار رسمي، خاصة وأنها تراجعت عن وعد سابق قطعته بعد أن أوقف إضرابه الأول الذي استمر لـ 39 يوما، قبل عدة أشهر.

 

وسبق أن خاض زهران في آذار/ مارس من العام الماضي، إضرابه الأول، وشرع بالإضراب الجديد بعد أن نكث الاحتلال وعده بتجديد اعتقاله الإداري.

وكانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي ينتمي إليها الأسير زهران قالت قبل أيام "إنها ستستخدم كافة الخيارات لإنقاذ حياته".

 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »