فيديو تمثيلي يدعو إلى هدم المسجد الأقصى

تاريخ الإضافة الثلاثاء 8 كانون الأول 2015 - 11:11 ص    عدد الزيارات 3586    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، شؤون المقدسات

        


 

نشرت منظمة "عائدون إلى جبل الهيكل" على صفحتها في "الفيسبوك" مقطع فيديو تمثيلي بعنوان "الحانوكا- القصة الحقيقية"، يدعو صراحة إلى هدم المسجد الأقصى، و"تطهيره من الخبث والأغيار" ، بالتزامن مع حلول عيد "الحانوكا- الأنوار" العبري هذا الأسبوع.

ويظهر في المقطع مشاهد تمثيلية لأربعة مستوطنين يلبسون ثياب المحاربين اليهود القدامى "المكابيم"، يتقدمهم شابًا يحمل سيفًا، ويخطب أمامهم أن "جبل الهيكل (المسمى الباطل للمسجد الأقصى) قد وضع عليها الدنس والخبث، من خلال مباني للأغيار (القصد المباني المسقوفة بالأقصى)، وأنه لابد من هدمها لتطهيره من هذا الخبث".

وفي مشهد تلاه شوهدت هذه المجموعة وقد تقدمت نحو المسجد الأقصى من جهة طريق باب المغاربة، وقاموا بقتل حراس المسجد الذين اعترضوا طريقهم.

وفي الشأن ذاته، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي مؤخرًا تسجيلات مسربة من احدى جلسات كتلة "الليكود"، يقول فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه" باستطاعة إسرائيل هدم المسجد الأقصى بسهولة، لو أرادت ذلك".

وأوضحت القناة الإسرائيلية أن نتنياهو قال خلال اجتماعه بأعضاء الكنيست عن حزب "الليكود" الذى يرأسه "من السهل على إسرائيل أن تهدم ثالث أقدس الأماكن في الدين الإسلامي، لإجبار الفلسطينيين على وقف عمليات الطعن والدهس التي ينفذونها ضد الإسرائيليين، انتقامًا من استمرار اقتحام المستوطنين لباحات الأقصى، تحت حراسة الشرطة الإسرائيلية".

وأضاف نتنياهو "ولكن لا نريد هدم الأقصى، لأن هذا يتعارض مع مبادئ إسرائيل المتسامحة والمسالمة تجاه الأديان". وفق ادعائه 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »