د. بحر يدعو الفصائل لـ "رد عسكري" على أحداث القدس واستباحة المقدسات

تاريخ الإضافة الأربعاء 17 آذار 2010 - 10:01 ص    عدد الزيارات 2538    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


طالب الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي فصائل المقاومة الفلسطينية "بتوجيه ضربة عسكرية مؤلمة للاحتلال الإسرائيلي" رداً على الاعتداءات الأخيرة على المدينة المقدسة، وفي مقدمتها افتتاح كنيس الخراب اليهودي وتواصل الاستيطان.

 

ودعا د.بحر في كلمةٍ له خلال مسيرات حاشدة تجمعت في المجلس التشريعي بغزة اليوم الثلاثاء للتعبير عن الغضب تجاه انتهاك الأقصى والمقدسات، جامعة الدول العربية إلى إلغاء قرارها بتأييد استئناف المفاوضات غير المباشرة مع حكومة الاحتلال.

 

وانتقد د. بحر منع السلطة مسيرات التضامن مع المسجد الأقصى، معتبرا أن ذلك يشكل خيانة لله ورسوله والمؤمنين. ووجه د. بحر التحية لأهالي عام 1948 وعلى رأسهم شيخ الأقصى رائد صلاح تقديرا لدورهم في الانتفاض الدفاع عن المقدسات الإسلامية في المسجد الأقصى.

 

وطالب القمة العربية المزمع عقدها في ليبيا أواخر الشهر الجاري إلى طرح قضية افتتاح كنيس "الخراب" اليهودي" قرب المسجد الأقصى المبارك على جدول أعمالها واتخاذ القرارات الملائمة.

 

وأضاف: "إن رئيس حكومة الاحتلال يعلن تحديه مجدداً للعالمين العربي والإسلامي بإعلان الاستمرار في التوسع الاستيطاني في القدس والضفة الغربية وافتتاح كنيسٍ في الأقصى".

 

وطالب قادة الدول العربية وعلماء المسلمين إلى نصرة المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى ومدينة القدس في خطبة الجمعة المقبلة كما طالب د. بحر علماء الأمة العربية والإسلامية بما فيهم علماء الأزهر بوقفة وهبة واحدة نصرة للمسجد الأقصى المبارك.


المصدر: خاص بموقع مدينة القدس - الكاتب: mohman

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »