تكريم مدير مدرسة شعفاط الأساسية السابق في المركز النسوي

تاريخ الإضافة الجمعة 18 حزيران 2010 - 10:44 ص    عدد الزيارات 2984    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


نظم في المركز النسوي بمخيم شعفاط شمال القدس احتفالا تكريميا لمدير مدرسة شعفاط الأساسية السابق أيمن الرمحي، وذلك بحضور النائب جهاد أبو زنيد ورئيس اتحاد العاملين العام في الوكالة د. شاكر الرشق وعدد من معلمي مدارس المخيم، فيما نظم الاحتفال من قبل الاتحاد العام للمعلمين في وكالة الغوث.

 

وفي بداية الاحتفال رحبت النائب جهاد أبو زنيد رئيس مجلس إدارة المركز النسوي بالحضور، مشيدة بدور الرمحي في خدمة أبنائنا الطلبة، والنهوض بالقطاع التعليمي في منطقة المخيم.

 

وأكدت أبو زنيد "على توطيد أواصر التعاون بين مؤسسات ومراكز المخيم"، ومشددة في الوقت ذاته "على ضرورة تكثيف جهود المؤسسات من أجل تحسين البيئة التعليمية والصحية في المخيم".

 

بدوره أشاد د. الرشق خلال كلمته بالدور الريادي والمميز الذي قام به الأستاذ أيمن الرمحي في العملية التربوية والتعليمية في مخيم شعفاط بشكل خاص.

 

وتطرق د. شاكر الرشق إلى وقف الإضراب الذي نظمه الاتحاد العام في الوكالة، مؤكداً "على أن وقف الإضراب جاء من منطلق المسؤولية والانتماء الوطني تجاه أبنائنا الطلبة وأيضا لخدمة أبناء شعبنا".

 

كما تحدث مدير خدمات مخيم شعفاط السيد جمال الغرابلي مرحبا بالحضور وبالأستاذ أيمن الرمحي ومثمناً دوره في مخيم شعفاط على صعيد التعليم وإدارته لمدرسة ذكور المخيم الأساسية.

 

وفي نهاية الاحتفال تم تكريم الرمحي من قبل المركز النسوي والعديد من المؤسسات في المخيم، فيما ألقيت العديد من الكلمات من قبل الحضور أكدت على دور الرمحي في المساهمة بتطوير التعليم في المخيم.


المصدر: خاص بموقع مدينة القدس - الكاتب: mohman

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »