اتفاقية تعاون بين دار الجندي المقدسية وأسوار عكا لتعميم الثقافة الفلسطينية

تاريخ الإضافة الجمعة 3 آب 2012 - 11:39 ص    عدد الزيارات 3137    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


تم أمس التوقيع على اتفاقية بين مؤسسة أسوار عكا للثقافة ودار الجندي للنشر والتوزيع يتم بموجبها منح دار الجندي حق التوزيع الحصري لإصدارات دار الأسوار في فلسطين والخارج.
وقال مدير مؤسسة أسوار يعقوب حجازي أن مؤسسته تسعى دوماً لأن تكون القدس عنواناً لها، مضيفاً: "لا بد من العمل على أن تكون القدس مركز نشر الثقافة الفلسطينية مما يسهم في الحفاظ على الكيان الثقافي لهذه المدينة المقدسة التي تعير العاصمة الأبدية لدولة فلسطين".
وثمن حجازي الجهود التي تقوم بها دار الجندي في النشر والتواصل الثقافي وفي دعم الكتاب الفلسطيني، منوهاً في الوقت ذاته إلى أن مؤسسة أسوار عكا التي تبنت الكتّاب الفلسطينيين على مدار 35 عاما تضع انجازاتها بين يدي دار الجندي إيمانا منها بقدرة الدار على مد الجسور الثقافية وتأصيل الوعي الثقافي لدى الشعب الفلسطيني خدمة لقضيته وحماية مشروعها الوطني.
من جانبه أكد مدير دار الجندي سمير الجندي أن أسوار القدس تعانق اليوم أسوار عكا، موضحاً أن رسالة دار الجندي هي النضال من اجل الحفاظ على الإرث الفلسطيني الثقافي والعمل على نشر الوعي والرقي بالقارئ الفلسطيني إلى مستوى التحديات التي تتعرض لها القضية.
وذكر بأن دار الجندي ترى بضرورة المبادرة الذاتية لخدمة أنفسنا ومشروعنا الثقافي الأصيل دون أن ننتظر دعم ومساعدة المؤسسات الغريبة التي تفرض علينا شروطا لا تنسجم في معظمها وأهداف هذا المشروع.
وبين الجندي بأن العمل على أن تكون عاصمة فلسطين القدس الشريف هي مركز للثقافة الفلسطينية هو ضرورة وطنية وتاريخية


المصدر: خاص مدينة القدس - الكاتب: publisher

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »