ابعاد لاعب نادي جبل المكبر المقدسي ابراهيم وادي إلى قطاع غزة

تاريخ الإضافة الأربعاء 3 تشرين الأول 2012 - 11:41 ص    عدد الزيارات 3069    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


أعرب مجلس الإدارة بنادي جبل المكبر المقدسي ورئيسه محمد زحايكة عن استنكارهم الشديد لاعتقال وإبعاد لاعب الفريق ابراهيم وادي إلى قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الكونتينر أثناء عودته إلى منزله في بيت لحم بعد انتهاء مباراة فريق جبل المكبر مع نظيره فريق جنين يوم الجمعة الماضي خلال الأسبوع الرابع من دوري جوال للمحترفين .
وأعرب رئيس إدارة نادي جبل المكبر محمد زحايكة عن ضرورة فضح الممارسات الإسرائيلية الساعية لوضع عقبات أمام تطور الرياضة الفلسطينية ودفع عجلتها إلى الأمام وحرمان شعبنا الفلسطيني من حقه ببناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف كون الرياضة المتطورة إحدى مقومات الدولة المستقلة.
وحث مجلس الإدارة كافة جماهير نادي جبل المكبر على الوقوف وقفة تضامنية مع اللاعب الخلوق ابراهيم وادي  لدوره المتميز تجاه النادي ووفاءه للرياضة الفلسطينية ,وقررت إدارة النادي الاحتفاظ برقم الاعب ابراهيم وادي (17) تقديرًا وعرفانًا له وربطه باسمه اللامع مع النادي .
وقد أرسل مجلس إدارة نادي جبل المكبر كتابًا للواء جبريل الرجوب أكد فيه حرص النادي المقدسي على مواصلة مسيرة العطاء والاحتراف التي أسسها اللواء رجوب ومجددين دعمهم له للنهوض بالرياضة الفلسطينية ورفع اسم فلسطين عاليًا .
ويذكر أن نادي جبل المكبر وقف إلى جانب اللاعبين الذين أعادهم الاحتلال إلى قطاع غزة وهم احمد كشكش ومحمد شبير وعمار أبو سليسل ضمن الوقفات الاحتجاجية التضامنية التي ترأسها اتحاد كرة القدم وإبراز حق الشعب الفلسطيني في حياة كريمة في وطنه فلسطين.



المصدر: خاص مدينة القدس - الكاتب: publisher

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »