الإفراج عن 12 مواطناً من مدينة القدس المحتلة بشروط

تاريخ الإضافة الإثنين 10 كانون الأول 2012 - 1:34 م    عدد الزيارات 2405    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


أخلت محكمة الصلح الصهيونية أمس الاحد سبيل 12شابًا ومواطنًا من مدينة القدس المحتلة بعد اعتقالهم لعدة أيام في معتقل المسكوبية.
وفرضت محكمة الاحتلال على الفتى عمر محمد عبيد17 عاماً بالأبعاد عن باب العامود لمدة 60 يوماً بتهمة القاء الحجارة على قوات الاحتلال، اضافة الى دفع كفالة قيمتها ألف شيكل، والتوقيع على كفالة طرف ثالث بقيمة 3 آلاف شيكل.
كما اخلي سبيل وجد غوشة 18 عاماً، وعودة محمد درباس 18 عاماً، بعد دفع كفالة قيمتها 500 شيكل والتوقيع على كفالة طرف ثالث بقيمة3 آلاف شيكل لكل واحد.
يذكر ان الشبان الثلاثة اعتقلوا يوم أمس الاول من باب العامود، حيث تم الاعتداء على الشاب عمر عبيد بالضرب وبصعقات الكهرباء وأفقد الوعي.
كما أطلق سراح 6 مواطنين من مخيم شعفاط كانت قوات الاحتلال اعتقلتهم من منازلهم بتاريخ 2 و 6 – 12– 2012، بعد أن دفع كل واحد منهم كفالة مالية قيمتها ألف شيكل والتوقيع على 3 آلاف كفالة طرف ثالث وفرض عليهم الحبس المنزلي لخمسة أيام، ووجهت لهم تهم ضرب حجارة وزجاجات حارقة. وشمل القرار: مهند كمال حمد، طارق عمر محمد علي، عمار صدقي محمد علي، والشبان هم مجد حمدي بشيتي، أحمد شاهر علقم، سامي جمال صلاح.
كذلك أخلت سلطات الاحتلال سبيل ثلاثة مواطنين من حي واد الجوز بالقدس، كانت اعتقلتهم يوم الخميس الماضي وفرضت المحكمة على كل واحد منهم دفع كفالة مالية قيمتها 500 شيكل و3 آلاف كفالة طرف ثالث. ووجهت لهم تهمة القاء الحجارة على قوات الاحتلال.
والشبان هم: علاء عبد المنعم حلواني 16 عامًا، وسام العوري 16 عامًا، وعماد زعانينه 18 عامًا.



المصدر: خاص مدينة القدس - الكاتب: publisher

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »