الشيخ محمد الموعد: القدس بحاجة إلى أفعال لحمايتها وليس إلى أقوال

تاريخ الإضافة الأحد 13 تشرين الأول 2013 - 1:07 ص    عدد الزيارات 2200    التعليقات 0    القسم أرشيف الأخبار

        


شارك الشيخ محمد الموعد خطيب وإمام مسجد الحسين ومسؤول العلاقات العامة والاعلام في مجلس علماء فلسطين والمشرف على مسجد الشيخ عمر الموعد (الجميزة) في ورشة العمل التي اقامتها مؤسسة القدس الدولية في بيروت تحت عنوان "القدس في اجندة الشعوب والحكومات" وبمشاركة عدد كبير من المفكرين والمثقفين والقوى والاحزاب الفلسطينية واللبنانية وعلماء ورجال دين من جميع الطوائف والمذاهب وعددا من مشايخ مجلس علماء فلسطين.

وفي كلمته، شكر الشيخ محمد موعد مؤسسة القدس على نشاطاتها تجاه الأقصى وفلسطين ومركزا على اهمية  دور الاعلام  في تغطية كل الاحداث التي تدور في القدس، ومؤكدا على دعم خيار الجهاد والمقاومة لتحرير القدس وكل فلسطين والمقدسات، معتبرا هذا الخيار واجب شرعي يقع على عاتق الامة الاسلامية والعربية وليس على الفلسطينيين فقط الذين ينبغي عليهم ان ينهوا الانقسام ويوحدوا صفهم في اسرع وقت.

وطالب الشيخ الموعد الامة جمعاء بمنع الصهاينة من تقسيم الأقصى على المستويين الزماني والمكاني بدءاً من منع المصلين الصلاة في الأقصى إلا في أوقات معينة إلى احتلال قسم منه ومن ساحاته المباركة على غرار المسجد الابراهيمي ودعم المقدسيين بشتى الوسائل للصمود والثبات وعلى رأسهم الشباب المرابط الذي يدافع بصدره العاري ذودا عن الامة للوقوف بوجه الاعتداءات الصهيونية المستمرة على البشر والحجر والشجر وقضم ومصادرة الاراضي والممتلكات والتهويد والحفريات تحت الأقصى وساحاته ومنع المصلين من الدخول اليه إلى الجرائم المستمرة بحق شعبنا والاف المعتقلين.

وتساءل قائلاً: "أين العالم لماذا لا يحرك ساكنا؟ معتبرا الشيخ موعد ان وحدة الصف ووأد الفتنة المذهبية والطائفية وإنهاء الصراعات والخلافات والانقسامات الداخلية سبيل في تعزيز الثقة والهيبة والقوى والمنعة أمام الأعداء.


الكاتب: tamer

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »