"الفلسطيني للإسكان" يُقرّ قروضًا جديدةً لـ22 مقدسيًّا

تاريخ الإضافة الخميس 22 كانون الأول 2016 - 2:26 م    عدد الزيارات 2637    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، شؤون المقدسيين

        


أقر المجلس الفلسطيني للإسكان استفادة اثنين وعشرين مواطنًا مقدسيًا من برامج الإقراض السكني طويلة الأجل والتي تصل مدة سدادها لحوالي (20) عامًا، وذلك بقيمة إجمالية بلغت (2,670,500) مليون دولار أمريكي، حيث توزعت القروض ما بين البناء والتشطيب والترميم وشراء وحدات سكنية.
وأكد رئيس المجلس هشام العمري رئيس المجلس الفلسطيني للإسكان، أن هذه القروض تأتي في إطار الاتفاقية الأخيرة الموقعة مع البنك الإسلامي للتنمية والممولة من الصندوق الكويتي للتنمية العربية لدعم مشاريع الإسكان في القدس، حيث تهدف الاتفاقية إلى رفع قيمة القرض من 80 ألف دولار إلى مبلغ (150) ألف دولار وتمديد فترة السداد لتصبح 20 عامًا.
وقال العمري، إن هذه الاتفاقية تهدف إلى تمكين المقدسيين في مدينة القدس من الحصول على قروض الإسكان بطريقة ميسرة، الأمر الذي سيعزز من صمودهم في مدينة القدس في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها المدينة المقدسة، مثمناً الجهود التي يبذلها البنك الإسلامي للتنمية لدعم قطاع الإسكان في فلسطين، وخاصة في مدينة القدس من خلال الصندوق الكويتي للتنمية وغيرها من الصناديق الأخرى.
وأوضح عمر الخفش مدير عام المجلس الفلسطيني للإسكان، أن المواطنين الذين حصلوا على القروض استفوا كامل الاجراءات وشروط المجلس لسدادها حسب الأصول والمعايير التي يضعها المانحون، بهدف تمكينهم من شراء أو بناء أو تشطيب مساكن، وتجنيبهم البحث عن مصادر تمويلية أخرى.
وأهاب الخفش، من كافة المواطنين الذين استفادوا من القروض الممنوحة لهم خلال الفترة الماضية، الالتزام بالسداد في حسابات المجلس المحددة لدى البنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية لتعزيز إيرادات المجلس التي تعمل على تسهيل عملية إعادة تدوير مستردات السداد لتوفير قروض جديدة للمواطنين المقدسيين. 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »