مؤسس "شباب ضد الاستيطان" يواجه 18 تهمة أمام محاكم الاحتلال

تاريخ الإضافة الثلاثاء 11 تموز 2017 - 8:39 م    عدد الزيارات 3804    التعليقات 0    القسم استيطان، أبرز الأخبار

        


مثل عيسى عمرو مؤسس حركة “شباب ضد الاستيطان” غير الحكومية ، أمس، أمام محكمة عوفر الصهيونية العسكرية قرب مدينة رام الله، حيث يخضع للمحاكمة في 18 تهمة مختلفة.

وبين التهم التي وجهت لعمرو امور متعلقة بقضايا اغلقت في السابق واعتداء حصل عندما كان عمرو معتقلا. وتم تأجيل المحاكمة الى 22 تشرين الاول/اكتوبر المقبل.

وتنشط حركة “شباب ضد الاستيطان” في مدينة الخليل كبرى مدن الضفة الغربية.

ويقيم 500 مستوطن يهودي في جيب تحت حماية أمنية مشددة من الجيش الصهيوني، وسط 200 ألف فلسطيني في المدينة.

واكد عمرو (37 عاما) في تصريحات له بعد المحاكمة “هذه محاكمة صورية، كذب واضح من قبل الجنود والضباط، والامر عبارة عن استهداف للمدافعين عن حقوق الانسان، واستهداف للمقاومة الشعبية السلمية في فلسطين”.

وفي حزيران/يونيو 2016، تم توجيه 18 تهمة ضد عمرو، يعود بعضها الى عام 2010، بحسب منظمة العفو الدولية.

وقالت محاميته غابي لاسكي للصحافيين ان “الجيش "الاسرائيلي" لا يمكنه وقف التظاهرات السلمية بالأسلحة، ولهذا يقوم بذلك عبر تجريم حرية التعبير وحرية التظاهر”.

من جهته، ادعى متحدث باسم جيش الاحتلال انه سيتم تقديم ادلة تثبت أن عمرو “شارك في اعمال شغب وهجمات ضد الجنود، ودعا الى العنف ومنع قوات الامن من اداء عملها”.

ومثل جنديان امام المحكمة الاحد وتحدثا في شهادتيهما عن تظاهرة جرت في 26 شباط/فبراير 2016.

وقال الجنديان ان عمرو مع ناشط اخر يدعى فريد الاطرش قاما “بالتحريض على العنف” في تلك التظاهرة.

في حين قالت لاسكي بعد الجلسة للصحافيين “اعتقد انه تم اثبات انها لم تكن تظاهرة غير قانونية ولم تكن تظاهرة عنيفة، والتحريض لا يعني حمل لافتات” تنتقد الاحتلال "الاسرائيلي" للأراضي الفلسطينية المحتلة.

 

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »