المتطرف "جليك" يواصل استفزازاته في الأقصى و"يهرب" أمام هتافات التكبير

تاريخ الإضافة الإثنين 9 حزيران 2014 - 12:05 م    عدد الزيارات 9530    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسات، أبرز الأخبار

        



خاص موقع مدينة القدس

اضطر الحاخام اليهودي المتطرف "يهودا غليك" إلى الهرب من باحة صحن مسجد قبة الصخرة بالمسجد الأقصى المبارك بعد تصدي المصلين له ولمجموعة من المستوطنين يقودها بصيحات التكبير والتهليل.

وكان المتطرف "جليك" قد واصل صباح اليوم الاثنين، اقتحاماته الاستفزازية للمسجد المبارك على رأس مجموعات من المستوطنين اقتحمت المسجد من باب المغاربة برفقة حراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.

وقال أحد العاملين في الأقصى لموقع مدينة القدس بأن المتطرف "جليك" صعد إلى باحة صحن مسجد قبة الصخرة بالأقصى، وعلى الفور تصدى له المُصلون وطلبة حلقات العلم بهتافات التكبير والتهليل، مّا اضطره إلى الفرار على وجه السرعة من المكان رغم حراسته بعناصر من شرطة الاحتلال الخاصة.

يذكر أن المتطرف "جليك" يحرص على اقتحام المسجد الأقصى بشكل يومي على رأس مجموعات استيطانية يهودية، وعادة ما يتولى تقديم شروحات حول أسطورة وخرافة الهيكل المزعوم وتقديم الرواية التلمودية حول الأقصى المبارك، فضلاً عن ممارساته الاستفزازية بحق المُصلين وحُرّاس المسجد الأقصى تحت مراقبة شرطة الاحتلال التي لا تحرك ساكناً.

وأشار مراسلنا إلى تواجد عدد من المُصلين والطلبة في المسجد المبارك، رغم إجراءات شرطة الاحتلال المشددة والمتواصلة بحق روّاد المسجد من فئة الشبان ومواصلة احتجاز بطاقاتهم الشخصية على بوابات المسجد الرئيسية، إلى ذلك تتواصل الفعاليات الصيفية للأطفال، لليوم الثاني، برحاب المسجد الأقصى المبارك برفقة عدد كبير من أهالي الأطفال.

 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »