ترمب: اعترافنا بالقدس حق سيادي أمريكي ومساعداتنا ستذهب للأصدقاء فقط

تاريخ الإضافة الأربعاء 31 كانون الثاني 2018 - 9:29 م    عدد الزيارات 2452    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسيين، أبرز الأخبار

        


القى الرئيس الامريكى دونالد ترمب ليلة أمس أول خطاب له بعنوان "حالة الاتحاد" منذ توليه منصبه. ركز الخطاب على قضايا محلية مثل الاقتصاد الأمريكي وسياسة الهجرة ، ولكن ترمب أشار أيضا إلى "إسرائيل" والقدس ودعا الكونجرس الامريكي الى تعزيز التشريعات التى تضمن ان تكون المساعدات الامريكية "موجهة الى اصدقائنا فقط" والعمل على تصحيح الاتفاق النووى مع ايران.

وقال ترمب: في الشهر الماضي اتخذت تحركا قبل بضعة اشهر فقط بدعم من مجلس الشيوخ باكمله: الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"اسرائيل"، و"بعد وقت قصير، صوتت عشرات الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد حق الولايات المتحدة السيادي في تنفيذ هذا الاعتراف. دافعوا الضرائب الاميركيون يرسلون مليارات الدولارات من المساعدات الخارجية سنويا الى هذه الدول ".
ونتيجة لهذا التصويت، قال ترمب "اننى اطلب من الكونغرس أن يصدر تشريعاً للتأكد من أن المساعدات الأمريكية تذهب لأصدقائنا لا لأعدائنا ".

وأشار ترمب إلى القرار الذي اتخذه بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" ونقل السفارة الأمريكية، والضجة الذي أحدثه. وقال: "لقد إتخذت الشهر الماضي قرارا بالاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، لكن بعض الدول صوتت ضد هذا القرار في الأمم المتحدة".

وأضاف: "أمريكا قدمت أكثر من 20 مليار دولار من المساعدات لهذه الدول، وأنا أطالب الكونغرس بأن يعمل لتكون هذه الأموال في خدمة المصالح الأمريكية، وألا تتجه إلا إلى أصدقاء أمريكا وليس لأعدائها".

وتطرق ترمب في خطابه لمجموعة من النقاط، عرض خلالها جردا لأبرز إنجازاته، ورؤيته السياسية، والخطة التي سيقوم بتنفيذها خلال العام الجديد.

 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »