10 حقائق حول البطالة بين الشباب في القدس

تاريخ الإضافة الثلاثاء 24 نيسان 2018 - 12:23 م    عدد الزيارات 3349    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسيين، تقرير وتحقيق، أبرز الأخبار

        


إعداد: محمد أبو طربوش

خاص موقع مدينة القدس

يعاني الشباب المقدسي من مشكلة البطالة نتيجة سياسة الاحتلال وممارسته الهادفة إلى تهجير المقدسيين قسرًا أو طوعًا من القدس نتيجة الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعانون منها. وللبطالة في القدس أسباب عدة، وأبرزها الآتي:

  1. يحرم الشباب المقدسي من الوظائف وفرص العمل المناسبة لمستواهم العلمي أو العملي.
  2. تدفع محدودية المشغلين داخل القدس بالعديد من الشباب المقدسي إلى العمل لدى مشغلين إسرائيليين.
  3. يحتاج الشباب المقدسي لشهادة حسن السير والسلوك من قبل سلطات الاحتلال لقبولة في أي عمل.
  4. لا يستطيع الكثير من الشباب المقدسي الحصول على شهادة حسن سير وسلوك من قبل سلطات الاحتلال بسبب التوقيف أو الاعتقال المتكرر والعشوائي لشباب القدس.
  5. يضطر الكثير من الشباب المقدسي للتسلسل إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، والعمل في المستوطنات الإسرائيلية بطريقة سرية.
  6. يتعرض الشباب المقدسي لابتزازات وضغوط من قبل سلطات للتعاون مع أجهزتها الأمنية الاحتلال للحصول على تصاريح عمل.
  7. يضطر معظم الشباب المقدسي إلى دفع مبالغ مالية كبيرة للمقاولين الإسرائيليين للحصول على تصريح عمل، مما يجعلهم يقعون تحت وطأة الاستدانة.
  8. يعاني الشباب المقدسي من ضغوط متعددة من قبل سطات الاحتلال أثناء عملهم في الأراضي المحتلة عام 1948 سواء كانوا يعملون بموجب تصريح عمل رسمي من سلطات الاحتلال أو العمل سرًا عن طريق الخلسة والتسلل.
  9. لا يتمتع الشباب المقدسي في حال حصل على تصريح عمل على أي حق من الحقوق العمالية بالتأمين أو التقاعد أو التعويض أو بالإقامة الكريمة في حال تطلبت طبيعة العمل الإقامة في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
  10. يواجه الشباب المقدسي عقبات عدة أثناء العمل لعل أبرزها العنصرية الممارسة من المشغلين الإسرائيليين تجاه العمال الفلسطينيين.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »