رئيس التجمع السياحي المقدسي: "رمضان في القدس غير"

تاريخ الإضافة السبت 5 أيار 2018 - 3:22 م    عدد الزيارات 2348    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسيين، التفاعل مع القدس، أبرز الأخبار

        


وجه رئيس التجمع السياحي المقدسي رائد سعادة، مجموعة رسائل "لإنعاش الحياة بنمطها العربي الفلسطيني مع اقتراب شهر رمضان المبارك"، الذي اعتبره "فرصة لاستعادة القدس لأهميتها وبعدها الروحي في الحياة الفلسطينية.. فرصة تستعاد فيها روحها وعافيتها في مجال العبادات في الأماكن المقدسة والسياحة الدينية والحياة اليومية".

ولفت، في تصريح صحفي، الى أنها "فرصة أخرى لأهل البلد القادمين والمتدفقين من وراء الجدران وعبر الحواجز ولتجار القدس وما تقدمه من  رزمة خدمات جذابة لزوارها في هذا الشهر الكريم".

وأضاف سعادة: "لكن هذه الفرصة ليست طريق أحادي الجانب، فهي من الضروري أن تكون مناسبة مهمة لزوار المدينة للاهتمام بخدماتها ويتعاملوا معها بعيدًا عن الشعارات .. فنحن نتوقع منهم أن يلتفتوا لأهمية مدينتهم والحصار المفروض عليها والاختناق الذي يعيشه اقتصاد المدينة بسبب منع الفلسطينيين من الوصول اليها والاستفادة من خدماتها أو استخدام الخدمات التي توفرها هذه المدينة الفريدة في العالم.. فنحن نأمل منهم ان يحولوا مركز حياتهم باتجاه القدس..!"

وأوضح انه "بالمقابل تقوم القدس من خلال مجموعة من مؤسساتها الشبابية والمجتمعية والسياحية بتحضير برامج مختلفة تحت شعار (رمضان في القدس غير) من استقبال أكبر فانوس في فلسطين الذي هو أيقونة رمضانية بامتياز .. ومسيرة الفوانيس الكبرى وأمسيات الانشاد والمدائح الرمضانية، الى جانب برامج مختلفة داخل أسوار البلدة القديمة وحولها،إضافة الى مجموعة من الرزم المقدمة من المطاعم المشاركة وخاصة في محيط البلدة القديمة وما حولها من أجل راحة الناس وتقديم الخدمات وخلق التجربة الممتعة التي تليق بهذا الشهر المبارك".

وفيما يتعلق بإعلان القدس عاصمة للسياحة العربية عام 2018، قال سعادة: "لدينا خطة واستراتيجية  شاملة لاستعادة مركزية السياحة والثقافة السياحية في القدس تم بناؤها بحيث تشمل أهداف وبرامج ونشاطات واستثمارات في المدينة.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »