دعوات لتوسيع المشاركة بجمعة الغضب، والاحتلال يمنع من دون (50) من الوصول إلى الأقصى
الجمعة 31 تموز 2015 - 11:02 ص 3484 0 أبرز الأخبار، شؤون المقدسيين |
إثر الجريمة المروعة التي قام بها مستوطنون متطرفون، فجر اليوم الجمعة، والتي أدت إلى استشهاد الطفل "علي دوابشة"، بعد إصابته بحروق شديدة، بالإضافة إلى إصابة ثلاثة من أفراد عائلته إثر هجوم شنه عدد من المستوطنين بالزجاجات الحارقة على منزل المواطنين في قرية دوما جنوب نابلس.
دعا الحراك الشبابي المقدسي لتوسيع فعاليات جمعة الغضب، وذلك انتقاماً للشهيد الطفل"الدوابشة"، واصفاً في الوقت ذاته حواجز الاحتلال المنتشر بالمدينة "بالحواجز الورقية".
يتزامن ذلك مع استنفار قوات الاحتلال منذ ساعات الفجر الأولى، والتي قامت بنصب الحواجز في مناطق متفرقة من البلدة القديمة مانعة وصول من هم دون سن (50) عاماً إلى المسجد الأقصى.