لجنة القدس والأقصى في التشريعي: محاولات الاحتلال لتهويد المدينة وتهجير أهلها لن تفلح

تاريخ الإضافة الجمعة 12 تموز 2019 - 3:47 م    عدد الزيارات 1236    التعليقات 0    القسم مواقف وتصريحات وبيانات، أبرز الأخبار

        





 

اعتبرت لجنة القدس والأقصى بالمجلس التشريعي الفلسطيني "ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك من تدنيس، ومحاولات التقسيم المكاني وإغلاق مصلى باب الرحمة"، يُعَدُّ جريمة بحق المسجد الأقصى، وان "الرد الصحيح على هذه الجرائم الصهيونية هو إعادة أثاث ومقتنيات المصلى إليه عنوة كما فُتح الباب عنوة في هبة باب الرحمة، ورغم أنف المحتل."

 

وقالت اللجنة في بيان لها، اليوم ، إن "السكوت عن هذه الإجراءات التي تحدث في المسجد الأقصى المبارك قد تُوصِل الاحتلال الصهيوني إلى إغلاق مصلى باب الرحمة بشكل مفاجئ في قادم الأيام"، داعية الاهالي المقدسيين إلى أن "يستمروا في هبتهم ورباطهم بالمسجد الأقصى المبارك وخاصة في باب الرحمة وأن يستمروا في الدفاع عنه وحمايته بشتى الوسائل والعمل على إحباط هذا العدوان الصهيوني المتواصل على المسجد الأقصى المبارك بجميع مكوناته وخاصة مصلى باب الرحمة."

 

وطالبت العرب والمسلمين والمنظمات الدولية وخاصة منظمة اليونسكو بتفعيل وتنفيذ القرارات الدولية والأممية بحق المسجد الأقصى المبارك وحاضنته مدينة القدس التي تَعتَبِر المسجد الأقصى المبارك وجميع مكوناته مكانًا مقدسًا خاصًا بالمسلمين ولا ارتباط لليهود به.

 

وقالت اللجنة "إن محاولات الاحتلال الصهيوني لتهويد مدينة القدس وتهجير أهلها منها، لن تفلح بإذن الله، وإن أهلنا المقدسيين الصامدين سيثبتون للصهاينة الجبناء أنهم قادرون على حماية أرضهم وكنس المحتلين منها، وإننا واثقون من وعد الله تعالى لعباده المؤمنين بالنصر والتمكين."

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »