القدس: أهالي مخيم شعفاط يطالبون بحل مشاكل الحفر والعبارات لتجنب كارثة جديدة

تاريخ الإضافة الإثنين 27 كانون الثاني 2020 - 4:39 م    عدد الزيارات 858    التعليقات 0    القسم شؤون المقدسيين، أبرز الأخبار

        


 

أثارت قضية وفاة الطفل قيس أبو ارميلة، داخل عبارة للمياه، في حي بيت حنينا شمال القدس المحتلة، مخاوف الفلسطينيين بمخيم شعفاط وسط المدينة، جراء انتشار العبارات والحُفر فيه، وإهمال بلدية الاحتلال لمعالجة أضرارها.

وقال الناشط عمر علقم، في تصريح صحفي: إن "هذه العبارات تنتشر في المنطقة القريبة من الجدار، وخلال فصل الشتاء، تتجمع حولها مياه الأمطار، حيث أن المسافة بين الجدار والعبارة، تصل أحياناً لعشرة أمتار.

 

وأضاف: "عمق المياه يصل أحياناً داخل هذه الحفر، بين الجدار والعبارات، إلى 6 أمتار، وهو ما يشكل خطراً على الأطفال، الذين يلعبون في المنطقة، خاصة أن الجدار انهار مرتين تقريباً خلال العامين الماضيين، بفعل ضغط المياه".

وأكد علقم، أن "أهالي المنطقة التي يسكن فيها مئات العائلات، توجهوا للجنة الشعبية بالمخيم، ووكالة الأونروا، وطلبوا منهم علاج المشكلة بشكل عاجل، لكن يحتجون بوجود الجدار، وبمسؤولية بلدية الاحتلال عن تقديم الخدمات، في المنطقة".

 

ويشير علقم إلى أن "معاناة الأهالي مع مشاكل الحُفر والعبارات، تمتد لأكثر من 15 عاماً، ولو كان هناك تحرك جدي منذ البداية، لتم حل المشكلة".

وقال علقم: "رسالتنا أننا لا نريد فاجعة، في مخيم شعفاط، كالتي حصلت مع الطفل قيس أبو ارميلة".

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »