مؤسسة القدس الدولية تصدر ورقة بحثية بعنوان (عينٌ على مسارات التهويد ومستجدات القضايا في القدس المحتلة)

تاريخ الإضافة الإثنين 6 كانون الأول 2021 - 10:27 م    عدد الزيارات 1935    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، شؤون المقدسيين، أخبار المؤسسة

        


 

أصدرت مؤسسة القدس الدولية، اليوم الإثنين، 6 كانون الأول/ديسمبر 2021، ورقةً بحثيةً تحت عنوان (عينٌ على مسارات التهويد ومستجدات القضايا في القدس المحتلة)، وذلك ضمن رصدها ومتابعتها وتحليلها لواقع القدس المحتلة، وما يتعلق بها من قضايا. 

 

وتتحدث الورقة البحثية عن أبرز مسارات التهويد الحالية في القدس المحتلة حالياً، وهي مسار التهويد العمراني، والذي يستهدف المعالم الدينية والعمرانية والثقافية في القدس، ومسار تغيير هوية مدينة القدس، والذي تنفذه مشاريع الاحتلال الاستيطانية في القدس المحتلة، كما تسهم بعض سياسات الاحتلال مثل: استهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية، وإعاقة وصول المصلين إلى المسجد الأقصى، واستهداف المقابر الإسلامية، وتغيير أسماء العالم إلى أسماء عبرية، بدعم وتقوية هذا المسار التهويدي. 

 

أما مسار التهويد الديموغرافي للقدس فيتمثل في محاولات ومخططات إخلاء وتهجير الأحياء المقدسية المهمة، كحي الشيخ جراح، وأحياء بلدة سلوان، والتي تقع وسط مدينة القدس، وعلى مقربةٍ من البلدة القديمة، والمسجد الأقصـى المبارك. 

 

ورصدت الورقة أهم مستجدات الأحداث الحالية في القدس، مركزةً على اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، واستهلت الحديث عن تحليل واستشراف مآلات الأحداث في مختلف القضايا الساخنة حالياً في القدس.

 

وفي ختام الورقة البحثية، قدمت الورقة مقاربةً تفيد بأنّ استدامة حالة الاشتباك مع الاحتلال الإسرائيلي في القدس، بالتزامن مع اشتعال بؤر المواجهة في الضفة الغربية والداخل المحتل، هو ما سيوقف ويعطل تسارع مسارات التهويد المتسارعة في القدس المحتلة. 

 

ومن الجدير بالذكر بأنّ الورقة من إعداد الباحث في قسم الأبحاث والمعلومات في مؤسسة القدس الدولية، علي إبراهيم.

 

للاطلاع على الورقة وتحميلها: اضغط هنا 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »