الإعلام العبري: العاهل الأردني سيزور رام الله لمحاولة منع التصعيد في القدس خلال رمضان

تاريخ الإضافة الإثنين 21 آذار 2022 - 10:19 م    عدد الزيارات 746    التعليقات 0    القسم المقاومة الشعبية ، أبرز الأخبار، التفاعل مع القدس، شؤون الاحتلال

        


 

قالت قناة (كان) العبرية، إنّ العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، سيزور رام الله قريباً، في سياق الجهود المشتركة بين الولايات المتحدة والكيان الصهيونية والدولة الأردنية وسلطة (أوسلو) لمنع التصعيد المحتمل في القدس المحتلة، وفلسطين، خلال شهر رمضان المبارك.

 

وذكرت القناة العبرية في تقريرٍ لها، اليوم الإثنين، أنّ العاهل الأردني سيلتقي بالرئيس محمود عباس برام الله، بعد عودة الأخير من ألمانيا نهاية الأسبوع الجاري.

 

وفي السياق ذاته، نقلت قناة (كان)، عن مسؤولين في سلطة (أوسلو)، قولهم إنّ السلطة لا ترغب باندلاع تصعيد أمني خلال رمضان ولكن الاحتلال الإسرائيلي يدفع نحو التصعيد، وقال المسؤولان: "في حال لم ترغب (إسرائيل) بالتصعيد فعليها منع اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى طوال شهر رمضان.

 

في وقت سابق، ذكرت قناة "كان" العبرية، أن المؤسسة الأمنية التابعة للاحتلال في حالة تأهب وخشية في ظل التقديرات بوقوع تصعيد كبير خلال شهر رمضان المبارك.

 

وأوضحت القناة بأنّ مؤسسة الاحتلال الأمنية تحاول نزع فتيل التصعيد، وقد قررت اتخاذ عدة إجراءات، من بينها التوسع بإتاحة الصلاة للفلسطينيين في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان.

 

وقالت القناة إنه ستتم الموافقة كذلك على زيارة عائلات من غزة لذويهم الأسرى في سجون الاحتلال، مع اقتصارها على أسرى حركة فتح فقط، وستكون هناك مجموعة من "التسهيلات" الإضافية.

 

وقال مصدر أمني "إسرائيلي" للقناة: "هذه أيام معقدة للغاية ونحن مستعدون لأحداث كبيرة سواء استخباراتية أو عملياتية في الميدان، لكننا سنبذل قصارى جهدنا لتسهيل حركة العمال الفلسطينيين بما في ذلك تمديد ساعات عمل المعابر وتسهيل الحركة".

 

كما أعربت مصادر أمنية لدى الاحتلال عن قلقها من محاولات المقاومة الفلسطينية المتكررة، لربط قضايا الداخل المحتل بالضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، مشيرة إلى وجود تخوف لدى الاحتلال من المظاهرة التي ستنظم في رهط في 26 آذار/مارس الجاري.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »