القدس مركز التصعيد

(هآرتس) العبرية: 3 شهور ساخنة ستشهدها الجبهة الفلسطينية

تاريخ الإضافة الثلاثاء 22 آذار 2022 - 1:50 م    عدد الزيارات 1246    التعليقات 0    القسم المقاومة الشعبية ، أبرز الأخبار، شؤون المقدسيين، التفاعل مع القدس، شؤون مدينة القدس، شؤون الاحتلال

        


 

ذكرت صحيفة هآرتس العبرية في تقريرٍ لها، اليوم الثلاثاء، أنّ تقديراتٍ لشرطة الاحتلال وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) تشير إلى أنّ الشهور الثلاثة المقبلة ستكون الأكثر احتمالية لحدوث تصعيد أمني في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948 ومدينة القدس.

 

وبحسب الصحيفة العبرية فإنّ إلى جانب تصاعد الأحداث في القدس والضفة المحتلتين على خلفية معركة (سيف القدس) قبل أكثر من 10 أشهر فإن الرزنامة السنوية تقدم تطابقاً في مواعيد شهر رمضان والأعياد فترة عيد الفطر وعيد الأضحى مع الأعياد اليهودية المزعومة.

 

ويقدر الاحتلال أنّ الجبهة الفلسطينية على أبواب فترة مليئة بالمواجهات، مع ترجيح ضباط كبار أنها إذا اندلعت فستبقى محدودة، ولن تؤدي إلى تصعيد أمني أوسع، غير أن الاحتلال لا يستبعد أن تنضم المقاومة وحركة حماس إلى المشهد في حالة التصعيد.

 

ووفقاً لهآرتس فإن الرزنامة السنوية للفترة المقبلة مليئة بالأحداث القابلة للانفجار، 30 آذار يوافق يوم الأرض، وكما أن شهر رمضان يبدأ في 2 نيسان المقبل، الذي يشكل محفزاً لاندلاع مواجهات مع الاحتلال، إضافة للتخوف من مواجهات عنيفة في صلاة أيام الجمعة، أما في 15 نيسان فيوافق احتفال المستوطنين بـ "عيد الفصح".

 

وتضيف الصحيفة العبرية: "مع حلول عيد الفطر سيوافق جزء منه هذا العام عشية يوم الذكرى لجنود معارك الاحتلال، لتطابق الأوقات إمكان كامنة متفجرة، بالأساس في المدن المختلطة، وخاصة اللد وعكا، وبعد أسبوع، أي في 10 أيار، ستكون ذكرى إطلاق الصواريخ على القدس وبداية معركة سيف القدس".

 

وتعتبر بؤر الشيخ جراح وباب العامود والمسجد الأقصى هي الأكثر تركيزاً بالنسبة للمنظومة الأمنية الإسرائيلية، في ظل تراجع المواجهات في الأحياء المجاورة للمسجد رغم محاولات الاستفزاز "الإسرائيلية "المستمرة.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »