محمد الدقاق ... حكاية تتكرر مع أسرى القدس المحررين

تاريخ الإضافة الأحد 3 نيسان 2022 - 2:00 م    عدد الزيارات 714    التعليقات 0    القسم حكايات الصمود ، أبرز الأخبار، أسرى القدس، شؤون المقدسيين

        


 

تناولت شبكة (القسطل) الفلسطينية في تقريرٍ لها، حكاية الأسير المقدسي محمد الدقاق، والذي يبلغ من العمر 27 عاماً، ولا زال يعاني من تبعات أسره لدى الاحتلال.

 

وتعرض الشاب الدقاق للعديد من الاعتقالات والاستدعاءات من قبل مخابرات الاحتلال، وبعد أن افتتح محلاً تجارياً في بلدة بيت حنينا، شمال القدس المحتلة، لم يسلم من الاحتلال وتعسفه.

 

تستمر قوات وعناصر بلدية الاحتلال باقتحام محل محمد الدقاق، ومصادرة البضاعة منه، وهذه ليست المرة الأولى، فقد سبق أن افتتح الدقاق محلاً لبيع الملابس النسائية، واضطر لإغلاقه بعد أقل من شهر، في ظل الإهمال الذي يشتكي منه من قبل الجهات الفلسطينية الداعمة بمختلف أنواعها.

 

لا تتوقف معاناة الدقاق عند ذلك، فقد فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي ما يعرف باسم (المنع الأمني)، والذي يمنع الدقاق وغيره من الأسرى المحررين، من العمل في العديد من الوظائف والمهن في القدس المحتلة.

 

اختتم الدقاق حديثه ضمن التقرير الذي نشرته شبكة (القسطل) متسائلاً: "منذ وقتٍ طويل أتساءل عن أموال دعم وتعزيز المقدسيين.. ليس من اليوم، إنما من الوقت الذي كنت أتقدم فيه للكثير من الوظائف وأُرفض.. تعزيز صمود المقدسيين.. أين الدعم؟ الكثير من الشباب من عمري وأصغر يتعرّضون للمضايقات ولا يحصلون على دعم".

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »