شخصيات فلسطينية تسعى لخوض انتخابات بلدية الاحتلال بالتعاون مع اليسار "الإسرائيلي"

تاريخ الإضافة الإثنين 25 تموز 2022 - 7:12 ص    عدد الزيارات 679    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، شؤون المقدسيين، التطبيع خيانة

        


 

تداولت العديد من الأوساط الإعلامية الفلسطينية في القدس، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أحاديث عن مبادرات "إسرائيلية" مع شخصيات فلسطينية مقدسية للمشاركة بشكل مشترك في انتخابات بلدية الاحتلال في القدس المحتلة.

 

وبحسب تقرير لشبكة (قدس) الإخبارية فإنّ مصادر مقدسية قد كشفت عن مقالات من نشطاء إسرائيليين بعد جنازة الشهيدين شيرين أبو عاقلة ووليد الشريف، تدعو الفلسطينيين إلى المشاركة في انتخابات بلدية الاحتلال في القدس، وأشارت إلى شخصية إسرائيلية ناشطة في هذا السياق يدعى (غيرشون باسكين)، كتب في شهر أيار/ مايو الماضي منشوراً عن صفحته في (الفيسبوك)، يدعو من يرغب بالمشاركة في انتخابات البلدية من الفلسطينيين للتواصل معه.

 

وذكرت أن أعضاء "كنيست" عرب يسعون إلى إقناع شخصيات فلسطينية للمشاركة في انتخابات بلدية الاحتلال بالقدس، وهو ما جرى سابقاً في عام 2018، وأشارت المصادر إلى أن القانون الإسرائيلي ينص على أن أصحاب الهويات المقدسيات لا يتمكنون من الترشح لمنصب رئيس البلدية، بل يجب أن يكون الرئيس حاملاً للجنسية الإسرائيلية.

 

وأكدت المصادر أنّ هذه الدعوات لا تحظى بقبول شعبي وتبقى في إطار شخصيات هامشية لا دور لها في المدينة، ولكنها حذرت من تغير طرأ في السنوات الأخيرة وهو "انكشاف شباب مقدسيين على سوق العمل الإسرائيلي في مجالات الهندسة والكمبيوتر والمحاماة والطب وغيرها" وهو يشبه الشباب الفلسطينيين في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، واعتبر أن هذا الانكشاف يمكن أن يحدث منه خطر قبول هذه الأفكار.

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »