دعماً للمرابطين في الأقصى ووفاءً لشهداء نابلس

الآلاف يلبون نداء (الفجر العظيم) في مسجد النصر بنابلس

تاريخ الإضافة الجمعة 29 تموز 2022 - 10:07 ص    عدد الزيارات 698    التعليقات 0    القسم المقاومة الشعبية ، أبرز الأخبار، المسجد الأقصى، أخبار فلسطينية

        


 

لبى آلاف المصلين نداء (الفجر العظيم) اليوم الجمعة بمدينة نابلس في (فجر الشهداء).

 

وامتلأ مصلى مسجد النصر وساحاته وسط مدينة نابلس، بالفلسطينيين الذين أدوا صلاة الفجر، وفاء للشهيدين محمد العزيزي وعبد الرحمن صبح.

 

وكان للشهيدين العزيزي وصبح دور كبير في صلاة الفجر العظيم والدعوة لها نصرة للمسجد الأقصى المبارك.

 

وعقب الصلاة وزع الشبان النابلسيين الحلوى على الملصين الذين احتشدوا في ساحة المسجد ورددوا التكبيرات، وهتافات للمسجد الأقصى المبارك وللأسرى.

 

ووجهوا التحية للشهداء، إلى جانب هتافات منها "فليعد للدين مجده، وليعد للأقصى طهره ولترق منهم دماء"، "نحن جندك يا محمد".

 

كما هتف الشبان: "من نابلس طلع الصوت انتفاضة حتى الموت"، وسار الشبان عقب صلاة الفجر صوب المقبرة الغربية بنابلس لزيارة قبور الشهداء وقراءة الفاتحة على أرواحهم والدعاء لهم.

 

وسبق أن انطلقت دعوات في نابلس لأوسع مشاركة في صلاة الفجر العظيم، لأنها بمثابة العهد الصادق مع الله، ووصية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

 

كما أنّ شهداء نابلس الأبطال العزيزي وصبح، أوصوا شباب نابلس بالالتزام بصلاة الفجر، فهي الطريق لتوحيد مسارنا في مواجهة المحتل.

 

وأكدت الدعوات أنّ صلاة الفجر تأكيد على العهد للشهداء، واستعادة المجد لديننا والهيبة لشعبنا المقاوم.

 

واستشهد المقاومان محمد العزيزي وعبد الرحمن صبح فجر يوم الأحد الماضي، بعد اشتباك استمر لساعات مع قوات الاحتلال في حارة الياسمينة بمدينة نابلس.

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »