أداة استثمارية سعودية تشكل المساهم الأكبر في شركة "إسرائيلية" لتكنولوجيا السيارات

تاريخ الإضافة الإثنين 1 آب 2022 - 10:01 ص    عدد الزيارات 555    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، التطبيع خيانة

        


 

كشف موقع (ميدل إيست أي) أنّ أداة استثمارية مملوكة لعائلة الراجحي، إحدى أغنى العائلات غير المالكة في السعودية، أصبحت أكبر مساهم في شركة "إسرائيلية" لتكنولوجيا السيارات.

 

وقامت (ميثاق كابيتال) المسجلة في جزر كايمان، ويقع مقرها الرئيسي في الرياض، بزيادة حصتها في Otonomo Technologies "الإسرائيلية" إلى 20.41 ٪، وفقًا لإيداع 20 تموز/ يوليو لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية.

 

وتمتلك الأسرة مصرف الراجحي، أكبر بنك إسلامي في العالم، بأصول تبلغ 125 مليار دولار، إذ يمتلك البنك حوالي 600 فرع في السعودية وأكثر من 1400 جهاز صراف آلي، ما يجعله من بين أكبر العمليات المصرفية للأفراد والشركات في المملكة.

 

كما أنها تمتلك مصنع الراجحي للبلاستيك والأسفنج والشركة الوطنية، إحدى الشركات الرائدة في تصنيع الدجاج في الشرق الأوسط.

 

ويظهر أفراد العائلة بشكل متكرر في قوائم أغنى الأفراد في المنطقة، وقد اشتهر الراحل سليمان الراجحي، مؤسس بنك العائلة، بالتبرع بمبالغ كبيرة من ثروته للأعمال الخيرية في السعودية.

 

وقال محمد آصف سيماب، مدير(ميثاق كابيتال): "نحن نحب الابتكار وثقافة التكنولوجيا التي تمتلكها إسرائيل، ونحاول إيجاد طرق للاستفادة من ذلك".

 

وفي تموز/ يوليو من العام الماضي، راجعت السعودية امتيازات التعريفة الجمركية على الواردات من زملائها الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي لاستبعاد البضائع التي تحتوي على مكون مصنوع أو منتج "صُنع في إسرائيل"، أو تصنعه شركات مملوكة بالكامل أو جزئيًا من قبل مستثمرين "إسرائيليين".

 

وفي عام 2020، توسطت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في اتفاقيات تطبيع بين الاحتلال وأربع دول عربية، وهي الإمارات والبحرين والسودان والمغرب.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »