نشطاء وباحثون مقدسيون يؤكدون على أهمية الرباط والعمليات النوعية في إيقاف تصعيد الاحتلال الحالي في الأقصى

تاريخ الإضافة الثلاثاء 30 آب 2022 - 12:05 م    عدد الزيارات 607    التعليقات 0    القسم المقاومة الشعبية ، الرباط والمرابطين ، أبرز الأخبار، المسجد الأقصى، مواقف وتصريحات وبيانات

        


 

أكد نشطاء وباحثون مقدسيون على أنّ المرابطين في المسجد الأقصى المبارك، هم صمام الأمان لحماية المسجد من اقتحامات المستوطنين ومخططات الاحتلال، وأن المقاومة كفيلة بصد هذه الاعتداءات.

 

وقال المختص في شؤون القدس والاستيطان، حسن خاطر، إنّ المرابطين صمام الأمان للمسجد الأقصى في هذه المرحلة، داعيا علماء الأمة وعلماء فلسطين إلى أن يكون لهم الدور الأبرز في هذه الفترة لحماية المسجد الأقصى والدفاع عنه.

 

وذكر خاطر أن اقتحام الاحتلال للمسجد الأقصى من باب الأسباط، يعني أن الاحتلال لا يريد أي خصوصية للمسلمين في المسجد الأقصى.

 

وأشار إلى أن الاحتلال يهدف إلى توسيع هيمنته على المسجد الأقصى المبارك، ويريد خلط الأوراق في المدينة المقدسة ومحاولة اقتحام المسجد الأقصى من جميع أبواب المسجد.

 

وأوضح خاطر أن الاحتلال يحاول من خلال هذه الخطوة أن يجد له موطىء قدم في المسجد الأقصى، مبيناً أن اقتحام المسجد من جهة باب الأسباط، معناه تطبيع العلاقة الصهيونية بالأقصى.

 

وتابع: "إذا أصبح اقتحام المسجد الأقصى من جهة باب الأسباط أمرا طبيعيا، سيجعل المستوطنون يقتحمون الأقصى في كل وقت من كل الأبواب"، مؤكداً أن اقتحام الأقصى من جهة باب الأسباط خطير جدا، ويهدف الاحتلال من خلال هذه الخطوة إلى استنساخ ما جرى في الحرم الإبراهيمي.

 

بدوره، أشار الباحث في شؤون القدس تيسير سليمان إلى أن المستوطن إذا شعر أن رقبته ستكون ثمنًا لاقتحام المسجد الأقصى المبارك، سيتوقف عن ذلك.

 

وطالب سليمان الشباب الفلسطيني بتدفيع المحتل ومستوطنيه ثمن عدوانه على حرمة المسجد، مشدداً على أنه عندما يدفع الاحتلال ثمنا لاقتحامات المستوطنين عبر العمليات البطولية في الضفة والداخل، سوف يوقف اقتحام المسجد الأقصى فورًا.

 

 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »