جماعات "المعبد" تحشد أنصارها لموسم الاقتحامات الأعتى

تاريخ الإضافة الأربعاء 14 أيلول 2022 - 10:21 ص    عدد الزيارات 535    التعليقات 0    القسم جرائم الاحتلال، أبرز الأخبار، المسجد الأقصى

        


 

تحشد منظمات وجماعات "المعبد" المزعوم، أنصارها لأوسع اقتحام للمسجد الأقصى نهاية شهر سبتمبر/ أيلول الجاري، فيما يسمى برأس السنة العبرية.

 

وفي الـ5 من تشرين أول/ أكتوبر القادم الذي يصادف "عيد الغفران" العبري، يستعد المستوطنون لاقتحام المسجد الأقصى بأعداد كبيرة وأداء طقوس تلمودية تشمل النفخ بالبوق والرقص في كنيسهم القريب من المدرسة التنكزية في الرواق الغربي لـ "الأقصى".

 

وبدأت منظمات "المعبد" حشد أنصارها لاقتحام الأقصى، حيث ستشهد الفترة القادمة موجة عاتية من العدوان الاستيطاني على المسجد الأقصى من اقتحامات ونفخ في البوق، والرقص واستباحة المسجد؛ سعيا لتهويده بشكل كامل وفرض واقع جديد فيه.

 

وكانت جماعات "المعبد" قد قدمت التماساً لمحكمة الاحتلال العليا للمطالبة بالسماح لها بالنفخ في البوق في الأقصى برأس السنة العبرية.

 

وتحاول تلك الجماعات إدخال "قرابين العرش النباتية" إليه، وتزعم أنه لا يوجد شيء اسمه الوضع القائم، كما تحاول إدخال أدوات الصلاة المقدسة بما يشمل رداء الصلاة ولفائف الصلاة السوداء وكتاب الأدعية التوراتية.

 

وما ساهم في تعزيز اقتحامات المستوطنين، قرار محاكم الاحتلال في أكتوبر 2021 الذي اعتبر حق اليهود في الصلاة الصامتة بالتزامن مع موسم الأعياد التوراتية الطويل، وقرارها في شهر 3 الماضي، اعتبار السجود الملحمي التوراتي عملا مشروعا في الأقصى.

 

ووفق مخططات الاحتلال، تسعى جماعات الهيكل خلال 26 و27 من سبتمبر الجاري، بـما يسمى “رأس السنة العبرية”، إلى نفخ البوق عدة مرات في المسجد الأقصى المبارك.

 

 

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »