حملة شعبية لتكثيف الرباط في الأقصى خال فترة "الأعياد اليهودية"

الشيخ كمال الخطيب يدعو للمشاركة في حملة (حماة الأقصى)

تاريخ الإضافة الأربعاء 21 أيلول 2022 - 1:34 م    عدد الزيارات 560    التعليقات 0    القسم جرائم الاحتلال، الرباط والمرابطين ، أبرز الأخبار، المسجد الأقصى، مواقف وتصريحات وبيانات

        


 

دعا نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل، الشيخ كمال الخطيب، إلى الرباط الثابت والمستمر في المسجد الأقصى، ضمن حملة (حماة الأقصى)، والتي تركز على حمايته من المخططات الاستيطانية المتصاعدة خلال "الأعياد اليهودية". 

 

وقال الخطيب إنّ "أقل الواجب أن ننصر المسجد الأقصى برباط مستمر، بعشرات الآلاف في هذه الأيام التي يسعى المستوطنون فيها لاقتحامات غير مسبوقة للأقصى".

 

وأشار  الخطيب إلى أنّ "الأقصى يتعرض كل يوم للاستهداف والاقتحام، لكن ذروة ذلك الأسبوع القادم تزامناً مع الأعياد اليهودية"، موضحاً أن الجماعات الدينية تدعو لاقتحامات غير مسبوقة والنفخ بالبوق في ساحات الأقصى.

 

وشدد الخطيب على ضرورة أن تبقى الجموع مرابطة في المسجد الأقصى لإحباط مخططات الاحتلال، مضيفاً أنه يجب على شعبنا ألا يرضى بهذه المخططات الاستيطانية ويجب تعزيز صمود الأقصى.

 

ومن المقرر أن تشهد الفترة القادمة انطلاق موجة عاتية من العدوان الاستيطاني على المسجد الأقصى من اقتحامات ونفخ في البوق، والرقص واستباحة المسجد سعيا لتهويده بشكل كامل وفرض واقع جديد فيه.

 

ووفق مخططات الاحتلال، تسعى جماعات الهيكل خلال 26 و27 من سبتمبر الجاري، بـما يسمى "رأس السنة العبرية"، إلى نفخ البوق عدة مرات في المسجد الأقصى المبارك.

 

وفي يوم الأربعاء الموافق 5 أكتوبر 2022 سيصادف ما يسمى “عيد الغفران” العبري، ويشمل محاكاة طقوس “قربان الغفران” في الأقصى، وهو ما تم بالفعل دون أدوات في العام الماضي.

 

ويحرص المستوطنون فيما يسمى بـ”يوم الغفران” على النفخ في البوق والرقص في “كنيسهم المغتصب” في المدرسة التنكزية في الرواق الغربي للأقصى بعد أذان المغرب مباشرة، ولكون هذا العيد يوم تعطيل شامل لمرافق الحياة، فإن الاقتحام الأكبر احتفالاً به سيأتي الخميس 6 أكتوبر 2022.

 

وستشهد الأيام من الاثنين 10-10 وحتى الاثنين 17-10-2022 ما يسمى “عيد العُرُش” التوراتي، ويحرص المستوطنون خلاله على إدخال القرابين النباتية إلى الأقصى، وهي أغصان الصفصاف وسعف النخيل وثمار الحمضيات وغيرها.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »