الجبهة الشعبية: الشعب الفلسطيني هو الجهة الوحيدة القادرة على رسم المعركة ونهايتها

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 تشرين الثاني 2023 - 10:09 م    عدد الزيارات 579    التعليقات 0    القسم طوفان الأقصى، جرائم الاحتلال، أبرز الأخبار، مواقف وتصريحات وبيانات، انتفاضة ومقاومة

        


 

 

حذرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الثلاثاء، من مشاركة شخصيات فلسطينية في لقاءات علنية أو سرية لنقاش أوهام ما بعد العدوان على غزة، أو أوهام القضاء على المقاومة، مؤكدةً أن كل من تثبت مشاركته في أيٍ من هذه اللقاءات أو الأوهام لا يُمثّل الشعب الفلسطيني، ولا يُعبّر عن قناعاته أو مواقفه الوطنية الثابتة.

 

 

 

وشددت الجبهة الشعبية على أنّ الشعب الفلسطيني مصمم على استمراره بالصمود والمقاومة والتصدي للعدوان وهي خيار وطني وشعبي جامع، وكل من يتجاوز هذا الإجماع هو متواطئ وشريك في العدوان.

 

 

 

وجددت الجبهة موقفها بأنّ أي لقاءات أو مشاريع تحاول الإدارة الأمريكية والغرب ترويجها وكل من يتساوق معها لبحث مستقبل ما بعد العدوان على غزة لخلق سلطة أو إدارة تحت سلطة الاحتلال أو إدارة دولية سيتم التعامل معها كقوة احتلال، وشعبنا منذ سنوات حدد موقفه الثابت والمبدئي أن لا عودة لروابط القرى أو حكم الإدارة المدنية، أو أي مسميات لإدارات أو حكم خاضع للاحتلال أو جهات دولية أو محلية يديرها الاحتلال.

 

 

 

وأكدت الجبهة على أنّ الشعب الفلسطيني هو الجهة الوحيدة القادرة على رسم المعركة ونهايتها بإرادتها ومقاومتها وصمودها، ولا تستطيع اي جهة أن تملي على شعبنا سلطة أو إدارة.

 

 

وأضافت الجبهة أنّ غزة والمعركة البطولية التي تخوضها ضد الحلف الإسرائيلي المعادي لشعبنا أسقطت كل الأقنعة، وكشفت المواقف الحقيقية أو المزيفة، للرجال الحقيقيين أو المتخاذلين.

 

 

 

 وختمت الجبهة بيانها بالتأكيد على أن المقاومة ستفشل العدوان وتدحر القوات الغازية، وستبدد أوهام خلق واقع جديد على صخرة مقاومة وصمود شعبنا.
 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »