مجموعات من المستوطنين تعتدي على الفلسطينيين ومنازلهم في مسافر يطا

تاريخ الإضافة الخميس 4 تموز 2024 - 2:48 م    عدد الزيارات 328    التعليقات 0    القسم جرائم الاحتلال، أبرز الأخبار، مدينة الخليل، أخبار فلسطينية

        


هاجم مئات المستوطنين، الليلة الماضية وفجر اليوم الخميس، منطقة "خلة الضبع" في مسافر يطا، إلى الجنوب من مدينة الخليل، وقاموا باعتداءات وأعمال تخريب واسعة.

 

 

ونفذ قرابة الـ 200 مستوطن متطرف "مسلح"، وبحماية قوات الاحتلال، اعتداءات على منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم في "خلة الضبع" بمسافر يطا، وسرقوا العشرات من رؤوس الأغنام.

 

 

وبيّنت المصادر أنّ الاعتداء بدأ بإطلاق الرصاص الحي صوب منازل المواطنين، عقب إحراق مساحات واسعة من حقول وأشجار فلسطينية مثمرة في منطقة "خلة الضبع".

 

 

ومنعت قوات الاحتلال، طواقم الدفاع المدني الفلسطيني من الوصول للحريق واعتدت عليهم وحطمت مركبة الإطفاء.

 

 

وأصيب عدد من المواطنين بجراح متفاوتة، واعتقل آخرون، بالإضافة لحرق وتحطيم عدة منازل ومركبات فلسطينية، في هجوم للمستوطنين بحماية قوات الاحتلال على مسافر يطا.

 

 

واعتدى المستوطنون على أهالي "خلة الضبع" بالحجارة والهراوات، ما أدى لإصابة عددًا من الشبان والنساء والأطفال بجروح ورضوض، كما مُنعت سيارات الإسعاف من الوصول للمنطقة وإسعاف المصابين.

 

 

وأحرق المتطرفون، منزلين وحطموا نوافذ وأبواب منازل أخرى، بالإضافة لتحطيم عددًا من مركبات المواطنين، وإتلاف خلايا الطاقة الشمسية التي يعتمد عليها أهالي المنطقة لتوليد الكهرباء.

 

 

ويسعى الاحتلال ومستوطنوه من خلال انتهاكاتهم المتواصلة لتضييق الخناق على سكان يطا والمسافر، لإجبار السكان والمزارعين على ترك منازلهم وأراضيهم، للسيطرة عليها لصالح مخططات الاحتلال الاستيطانية في جنوب الخليل. 

علي ابراهيم

عام من "الطوفان" وما شجن في النفس والعالم!

الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 10:54 م

لو سألنا في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أيَّ خبير إستراتيجي أو محلل سياسي، عن التغييرات الكبرى في العالم، والصراعات القادمة فيه، لتحدث عن ملفات عديدة، ابتداء بالصراع الروسي والأوكراني، وتحجيم ا… تتمة »

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »