الناشطة سمر حمد تدعو إلى شد الرحال والرباط دفاعاً عن المسجد الأقصى

تاريخ الإضافة السبت 21 أيلول 2024 - 6:08 م    التعليقات 0    القسم الرباط والمرابطين ، أبرز الأخبار، المسجد الأقصى، مواقف وتصريحات وبيانات

        



دعت الناشطة السياسية والقيادية في حركة (حماس) سمر حمد لاستمرار الحشد والرباط في المسجد الأقصى المبارك للتصدي لاقتحامات المستوطنين ومخططات الاحتلال.

 

 

وقالت حمد في تصريح صحفي: "إنّ هذا الكيان المحتل بات يسعى جاهدا لتحقيق وفرض معادلاته، التي لطالما أراد لها ان تكون الحاسمة في الصراع بينه وبين أصحاب الحق والأرض ولا يفوت اي فرصة لذلك".

 

 

وأضافت حمد أنّ الاحتلال يسعى لطمس المعالم المقدسة وعزلها تمهيداً لتهويدها وعلى رأسها المسجد الأقصى.

 

 

وأشارت حمد، إلى أنّ تدنيس الأقصى واقتحامه من قبل المستوطنين بات من الوسائل الأهم لدى هذا الاحتلال، لفرض سيطرته على المسجد وجعل مخطط تقسيمه زمانياً ومكانياً أمراً واقعا يُفرض على الفلسطينين.

 

 

وبينت حمد أنّ وتيرة هذه الاقتحامات تتعالى وتتزايد بعددها وكم المقتحمين وبالطقوس التي تؤدى خلالها التي ماهي إلا امتهان لمشاعر المسلمين.

 

 

 ودعت حمد إلى الشد الرحال للمسجد الأقصى وأنّ لا يترك لاستفراد هذا المحتل ومستوطنيه.

 

 

وطالبت حمد الحراكات الشعبية والفصائل الوطنية والمستوى السياسي للسلطة وأهالي القدس والداخل المحتل، أن تكون فاعلة ومتعاضدة للوقوف بوجه هذا التنكيل والتدنيس الذي يمارسه الاحتلال.

 

 

ويرتقب المسجد أعتى مواسم العدوان عليه في موسم الأعياد اليهودية في الفترة من 3 إلى 24 أكتوبر القادم، في ذروة التهديد الوجودي الذي يمكن أن يشهده منذ احتلاله.

 

 

وكانت جماعات الهيكل الاستيطانية المتطرفة نشرت الأسبوعوالماضي، مقطع فيديو جديد يظهر فيه احتراق المسجد الأقصى المبارك، في إشارة إلى تدميره وبناء الهيكل المزعوم.

 

ويأتي ذلك في ظل الهجمة غير المسبوقة التي يتعرّض لها الأقصى من حصار واقتحامات بأعداد كبيرة وأداء كافة طقوس الهيكل من صلاة وسجود ملحمي جماعي ونفخ بالبوق ومحاولة إدخال القرابين، مع منع دخول المصلين وإبعاد المرابطين خلال الاقتحامات.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »