دعوات صهيونية لاجتياح الضفة لإجهاض انتفاضة القدس

تاريخ الإضافة الخميس 21 كانون الثاني 2016 - 11:15 م    عدد الزيارات 3100    التعليقات 0    القسم أبرز الأخبار، شؤون الاحتلال

        


 دعا "ديفد بن تسيون" أحد قادة المجلس الاستيطاني "شومرون" بالضفة الغربية لتنفيذ عملية "سور واق ثانية" في الضفة الغربية، "وذلك لمنع تنفيذ عمليات ضد المستوطنين"، بحسب زعمه.
وقال بن تسيون في مقالة له نشرها موقع “والا” الإخباري العبري: إنه حان الوقت لتنفيذ عملية عسكرية واسعة حتى لا يتعود "الإسرائيليون" نزف دمائهم في الهجمات الفلسطينية معتبرا أن السياسيين "الإسرائيليين" لا يكترثون بتزايد هذه الهجمات، ويكتفون بترديد عبارات من قبيل "ضبط النفس" و"مواجهة محدودة"، و"منفذ منفرد".
وعاد "بن تسيون” وذكر بما حصل عام 2002 عندما نفذ فلسطيني عملية استشهادية بفندق بمدينة نتانيا أودت بحياة ثلاثين "إسرائيليا"، وحينها أعاد الجيش احتلال كامل الضفة في غضون شهرين، وقال: حينها تحقق الردع "الإسرائيلي"، بحسب زعمه.
وأضاف ان "مواصلة وضع الرأس بالرمال لن تجدي نفعا أمام موجة الهجمات الفلسطينية ويجب القضاء على رأس الأفعى". وتابع أنه "لو كان هناك تنظيم فلسطيني واحد فقط يقف خلف الهجمات، فإن جمهورا فلسطينيا واسعا يؤيد ويساند مثل هذه العمليات، ويدفع يوميا بالمزيد من منفذيها".
ويضيف أن عائلات منفذي العمليات الفلسطينية ما تزال تتجول في طرق الضفة وشوارعها وهي تبتسم ابتسامة المنتصر، كما يواصلون الفلسطينيون إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة تجاه سيارات اليهود.
ووجه "بن تسيون" انتقادات لقرار حكومة “بنيامين نتنياهو” إعادة جثامين الشهداء إلى عائلاتهم، كما دعاها للتوقف عن إرسال ملايين الشواقل للسلطة الفلسطينية، والتي تجنيها حكومته من أموال المقاصة والضرائب.

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »