استطلاع: 47% من المجتمع الصهيوني يؤيدون منع الصلاة في الأقصى

تاريخ الإضافة الأربعاء 12 تشرين الثاني 2014 - 10:38 ص    عدد الزيارات 6741    التعليقات 0    القسم شؤون الاحتلال، أبرز الأخبار

        


أظهرت دراسة استطلاعية أجراها معهد غوتمان الإسرائيلي أن 47% من المجتمع الصهيوني يؤيدون فتوى غالبية الحاخامات، الحريديين والمتدينيين الوطنيين، والتي بموجبها تمنع الصلاة في الأقصى إلى حين مجيء المسيح".

جاء ذلك في استطلاع "معيار السلام" الذي أجراه معهد "غوتمان" بالمعهد "الإسرائيلي" للديمقراطية، وأجرى في 3-5 من الشهر الجاري، وشمل عينة مؤلفة من 603 مستطلعين فوق 18 عامًا، بنسبة خطأ 4%.

وردا على سؤال بشأن "تغيير الوضع الراهن في المسجد الأقصى"، قال 24.7 % إنه يعتقد بوجوب عدم تغيير سياسة الحكومة في الأقصى، في حين قال 31.2 % إنهم واثقون من أنه يجب عدم تغيير السياسة الحالية.

بينما يعتقد 22.2 % أنه يجب تغيير السياسة، مقابل 16.3 % قالوا إنهم واثقون بأنه يجب على الحكومة أن تُغيّر السياسة حتى لو أدى ذلك إلى 'سفك دماء'، وقال 5.5 % إنهم لا يعرفون أو يرفضون الإجابة.

وبشأن التقديرات للتوصل إلى اتفاق ما مع الأوقاف الإسلامية بشأن صلاة اليهود فيه، قال 31% إنهم يعتقدون أنه يمكن التوصل إلى اتفاق يسمح للجميع بالصلاة، بينا قالت الغالبية إنه لا أمل في التوصل إلى اتفاق .
وتناول الاستطلاع موجة العمليات الأخيرة والمواجهات، وقال 58 % إن الحديث عن عمليات فردية بمبادرات محلية، بينما قال 32 % إن الحديث عن بداية انتفاضة ثالثة منظمة.

ورأى 52.5 % إنه يجب تجديد المفاوضات لوقف هذه العمليات، وقال 33.1 % إنه يجب وقف كل الاتصالات السياسية، في حين أيد 5 % استمرار الوضع القائم على ما هو عليه.
وقال 64 % من المستطلعين إن رئيس الحكومة "بنيامين نتنياهو" قرر تجديد البناء الاستيطاني ليعزز مكانته في وسط اليمين والمستوطنين، وقال 22% إن ذلك ينبع من قناعته الحقيقية بأن تجديد البناء يخدم مصالحهم.
 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »