صالح العاروري: لا تبادل للأسرى قبل وقف العدوان على غزة

تاريخ الإضافة الأحد 3 كانون الأول 2023 - 7:58 م    عدد الزيارات 697    التعليقات 0    القسم طوفان الأقصى، الأسرى في سجون الاحتلال ، أبرز الأخبار، مواقف وتصريحات وبيانات، انتفاضة ومقاومة

        


 

قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) صالح العاروري إنّ موقف المقاومة الفلسطينية اليوم أنّه لا تبادل أسرى حتى انتهاء العدوان ووقف إطلاق نار شامل ونهائي، وأنّ الشعب الفلسطيني سيقاتل ويقاوم ولن يستسلم حتى نفرض على العدو الاعتراف بحقوق شعبنا التاريخية والسياسية.

 

 

وشدد العاروري على أنّ الاحتلال واهم إذا كان يظن أنه قادر على فرض هيمنته علينا، وجولته الأولى بالحرب فشلت فشلا ذريعا، وقال: "نحن واثقون بشكل مطلق أن الاحتلال سيفشل في السيطرة على قطاع غزة".

 

 

وأشار القيادي العاروري إلى أنّ الاحتلال يصر على أنّ هناك نساء وأطفال لا يزالون في قبضة المقومة، مضيفاً: "قلنا إننا سلمنا ما لدينا من النساء والأطفال، وما بقي من الأسرى في غزة هم جنود ورجال مدنيون خدموا في جيش الاحتلال".

 

 

وتابع العاروري القول: "إننا مستعدون لتبادل جثث مقابل جثامين شهداء ولكننا بحاجة لوقت لاستخراج جثث الإسرائيليين الذين قتلوا في غارات الاحتلال على غزة".

 

 

وبيّن  العاروري أنّ الاحتلال قرر عدم استئناف صفقة التبادل بمعايير جديدة، مشددا أنّه لن يتحرر الأسرى الصهاينة لدينا إلا بعد تحرير كل أسرانا وبعد وقف إطلاق النار.

 

 

وأوضح العاروري أن "كبار السن من الرجال من المحتجزين هم بالنسبة لنا خدموا بالجيش وبعضهم لا يزال فيه، وهم بالنسبة لنا لهم معايير مختلفة عن ما سبق".

 

 

ونوّه العاروري إلى أنّ الاحتلال رفض استكمال صفقة الإفراج عن الجنود السابقين بمعايير جديدة، ويظن أنّه باستئناف استهداف الأطفال والنساء أنّ المقاومة الفلسطينية سترضخ،  ولكن الموقف الرسمي للمقاومة هو أنّ صفقة التبادل سوف تناقش بعد انتهاء الحرب.

 

 

 

منير شفيق

حرب التجويع

الثلاثاء 2 تموز 2024 - 10:40 ص

دخلت حرب الإبادة البشرية من خلال القتل الجماعي المستمر طوال تسعة أشهر حتى الآن، في مرحلة جديدة، وهي مرحلة التجويع العام الدائر دفعة واحدة، لكل أهالي القطاع. وبهذا لم يكفِ القتل الجماعي بالقصف، وهدم ال… تتمة »

علي ابراهيم

لنصنع جيلاً متعلقاً بالقدس و«الأقصى»

الخميس 6 حزيران 2024 - 3:02 م

شكلت الاعتصامات الطلابية في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، والغرب بشكل عام، ظاهرة جديدة في التضامن مع فلسطين، وانضمام شريحة جديدة للتفاعل مع قضية فلسطين، ورفض العدوان المستمر على القطاع. وفي سياق ال… تتمة »